دار مسنين خدمة تمريضية بعد العمليات

• ضعف التئام الجروح عند كبار السن.

• احتمال حدوث التهابات أو مضاعفات.

• صعوبة في الحركة بعد العمليات الكبرى.

• الحاجة لمتابعة دقيقة للأدوية.

• الدعم النفسي لتجنب الاكتئاب بعد فترة المرض.

• الالتهابات الجراحية.

• تجلط الدم.

• فقدان الشهية وسوء التغذية.

• مضاعفات القلب والتنفس.

• القلق والاكتئاب.

الممرضون المدربون يلعبون دوراً محورياً في:

• مراقبة العلامات الحيوية.

• إعطاء الأدوية في مواعيدها.

• تدريب المريض على الحركة التدريجية.

• دعم الصحة النفسية والاجتماعية.

أ. المتابعة الطبية الدقيقة

فحص يومي لعلامات الحيوية مثل ضغط الدم، النبض، الحرارة، ونسبة الأكسجين.

ب. إدارة الألم والرعاية الدوائية

إعطاء المسكنات والمضادات الحيوية بدقة حسب وصف الطبيب.

ج. العناية بالجروح والوقاية من العدوى

• تغيير الضمادات بشكل منتظم.

• استخدام أدوات معقمة.

• متابعة أي علامات احمرار أو التهاب.

د. العلاج الطبيعي وإعادة التأهيل

برامج تأهيلية تساعد المريض على استعادة قوته البدنية بعد العملية.

هـ. الدعم النفسي والاجتماعي

أنشطة ترفيهية، جلسات جماعية، تواصل مع الأسرة عبر الزيارات.

• في المنزل: قد لا تتوافر إمكانيات التمريض على مدار الساعة.

• في الدار: إشراف طبي وتمريضي ٢٤ ساعة، أجهزة طبية حديثة، بيئة آمنة.

• تعقيم يومي شامل.

• كوادر طبية متخصصة.

• خطط علاج فردية لكل حالة.

• متابعة دقيقة مع الطبيب المعالج.

• التغذية الصحية الغنية بالبروتين والفيتامينات.

• منع الجفاف.

• التدرج في الحركة.

• مراقبة الأدوية التفاعلية.

• توفر فريق طبي وتمريضي متخصص.

• نظافة وتعقيم المكان.

• وجود أجهزة طبية حديثة.

• تقييمات وتجارب سابقة إيجابية.

• أجهزة مراقبة القلب.

• أسرة طبية كهربائية.

• أجهزة علاج طبيعي متقدمة.

• غرف معقمة ومكيفة.

• جلسات موسيقية.

• أنشطة جماعية.

• رحلات صغيرة.

• ورش رسم وحرف يدوية.

الرعاية في المستشفى تكون بتكلفة عالية جداً، بينما في “لمسة حياة” توفر الدار رعاية طويلة الأمد بتكلفة أقل وبجودة عالية.