في “لمسة حياة”… تبدأ أيام كبارنا بحب، وتمتلئ بالحيوية والطمأنينة

في “لمسة حياة”… تبدأ أيام كبارنا بحب، وتمتلئ بالحيوية والطمأنينة

كل صباح في “لمسة حياة” ليس مجرد بداية يوم جديد، بل هو بداية لحكاية إنسانية تُروى بالاهتمام، وتُكتب بالحب، وتُعاش بالكرامة. هنا، لا يُنظر لكبار السن كأعمار… بل كقصص عظيمة تستحق التقدير والرعاية بكل تفاصيلها.

• يبدأ اليوم في “لمسة حياة” برعاية مخصصة لكل فرد، حيث يُوقظ كبارنا بهدوء وحنان.

• يتم تقديم وجبة الإفطار في أجواء مريحة واجتماعية، مع مراعاة النظام الغذائي لكل مقيم.

• الطاقم يحرص على أن تكون بداية اليوم مليئة بالطاقة والراحة النفسية، من خلال ابتسامة، كلمة طيبة، أو حتى لحظة استماع صادقة.

ببساطة، الرعاية الشاملة تعني:

أن يعيش الإنسان شيخوخته بكامل كرامته وسعادته.

• تُقدم خدمات الاستحمام والنظافة الشخصية يوميًا أو حسب الحاجة، في بيئة آمنة وخاصة.

• يتم احترام التفضيلات الشخصية في كل تفصيلة، من نوع الصابون إلى وقت الاستحمام.

• تُراعى في هذه العملية الخصوصية التامة، لتظل كرامة كبارنا محفوظة في كل لحظة.

• تُعدّ الوجبات اليومية تحت إشراف فريق تغذية متخصص، لتناسب الحالات الصحية المختلفة.

• لكل مقيم خطة غذائية مخصصة تشمل الفيتامينات والاحتياجات الخاصة (سكري، ضغط، صعوبة بلع…).

• الطاقم يرافق كبار السن أثناء تناول الطعام عند الحاجة، ويحول لحظة الوجبة إلى تجربة مريحة وإنسانية.

• يتابع فريق التمريض جداول الأدوية بعناية شديدة، لضمان تقديم الجرعات في أوقاتها الدقيقة.

• يتم التنسيق مع الأطباء المعالجين، وتوثيق كل التغييرات الصحية بشكل فوري.

• تُجرى فحوصات دورية لكل مقيم، لمراقبة الصحة العامة ومنع المضاعفات.

• • تُنظّم جلسات الرسم، الموسيقى، الأعمال اليدوية، والألعاب الذهنية بشكل منتظم.

  • يُشجَّع المقيمون على المشاركة بما يناسب قدراتهم وميولهم، دون أي ضغط.

  • هذه الأنشطة ليست ترفًا، بل وسيلة لإعادة إشعال الشغف بالحياة.

• • يُخصص وقت للاستماع للمقيمين، ومشاركتهم القصص والتجارب، وإشعارهم بأنهم ما زالوا مركز الاهتمام.

  • يتم تقديم جلسات استرخاء أو استشارات نفسية عند الحاجة، بإشراف مختصين.

  • الأجواء العامة تشجع على الراحة النفسية، والابتعاد عن أي شعور بالعزلة أو التوتر.

• • • جميع المرافق مصممة لتكون صديقة للمسنين (أرضيات غير زلقة – مقابض داعمة – إضاءة جيدة).

    • مراقبة دائمة وكاميرات بأماكن مشتركة لضمان السلامة دون المساس بالخصوصية.

    • فريق الطوارئ متأهب على مدار الساعة، مع تجهيزات طبية للتدخل السريع عند الضرورة.

• • • المقيمون في “لمسة حياة” يشاركون حياتهم مع أقران لهم، مما يُولّد صداقات حقيقية.

    • تُنظَّم جلسات حوار جماعية، ونزهات خارجية، وأنشطة تفاعلية.

    • كل فرد يُعامل كعضو في عائلة كبيرة، وليس كمقيم عابر.

الغرف مجهزة بمكيفات حديثة، أسرّة طبية مريحة، ومفروشات تضفي دفء المنزل.

• • • • هناك اهتمام فائق بالنظافة اليومية والتعقيم، لضمان بيئة صحية.

      • يمكن للمقيمين تخصيص غرفهم بلمساتهم الخاصة، ليشعروا بأنهم حقًا “في بيتهم”.

“لمسة حياة”… لأننا نرعى القلوب قبل الأجساد

نحن لا نقدم خدمات روتينية، بل نمنح لحظات دافئة تستحق أن تُعاش بامتنان. نرعى من يستحقون كل تقدير، ونصنع فرقًا في كل يوم.

📞 هل ترغب في زيارتنا؟ اتصل الآن لحجز موعد ومعاينة الدار بنفسك.
“لمسة حياة”… حيث تُصنع الأيام الجميلة من جديد.