دار مسنين تمريضية

• دار المسنين التقليدية: تهتم أكثر بالجوانب الاجتماعية والنفسية، وتوفير مكان آمن ومريح.

• دار المسنين التمريضية: تضيف خدمات طبية وتمريضية متكاملة، مع كوادر مؤهلة لمتابعة الحالات الصحية الدقيقة.

الرعاية التمريضية اليومية

يشمل ذلك مراقبة العلامات الحيوية، تقديم الأدوية في مواعيدها، العناية بالجروح، وتقديم الغذاء المناسب لحالة كل مسن.

متابعة الأمراض المزمنة

كبار السن غالباً يعانون من أمراض مزمنة مثل الضغط، السكر، أمراض القلب. لذلك توفر الدار متابعة دورية وتحاليل منتظمة.

رعاية مرضى الزهايمر والخرف

يتم تدريب التمريض على التعامل مع هذه الحالات بحرص شديد وصبر، مع توفير أنشطة تساعد على تحسين الذاكرة.

خدمات الطوارئ الطبية

توافر سيارات إسعاف وتجهيزات طبية للتعامل مع أي حالة طارئة بسرعة.

لا تقتصر الرعاية على الطب والتمريض، بل تشمل دعم نفسي واجتماعي، مثل:

• جلسات ترفيهية.

• أنشطة رياضية بسيطة.

• لقاءات جماعية لتقليل الشعور بالعزلة.

توفر الدار غرفًا مريحة، طعامًا صحيًا، وحدائق مخصصة للتنزه، مما يمنح كبار السن بيئة تشبه البيت مع رعاية أكبر.

• طاقم تمريض مؤهل على مدار 24 ساعة.

• برامج تغذية صحية متخصصة.

• متابعة طبية دورية.

• خدمات دعم نفسي وروحي.

 خدمات رعاية يومية للمسنين

• التأكد من خبرة الطاقم الطبي.

• جودة المكان ونظافته.

• مراجعة تجارب العملاء السابقين.

• قرب الموقع من الأسرة لسهولة الزيارة.

• أجهزة مراقبة العلامات الحيوية.

• أنظمة متابعة إلكترونية للأدوية.

• وسائل اتصال مرئية مع العائلة.

• قلة الوعي المجتمعي بأهمية هذه المؤسسات.

• الحاجة إلى تدريب أكبر للكوادر الطبية.

• ارتفاع التكاليف أحيانًا.